حمل التطبيق على هاتفك
للحصول على الكتاب الالكتروني
للحصول على ميزات إضافية
شرح عن الكتاب
عن "التجويد المصور" للدكتور أيمن رشدي سويد
الدكتور أيمن رشدي سويد هو أحد أبرز علماء التجويد والقراءات في العصر الحديث، ويُعرف بمنهجه المبتكر في تبسيط علوم القرآن. كتابه الأصلي "التجويد المصور" باللغة العربية يُعد مرجعاً عالمياً، ويتميز بما يلي:
الاعتماد على الصور التوضيحية: هذه هي السمة الأبرز للكتاب. يقدم الدكتور سويد شرحاً مفصلاً لأحكام التجويد مدعماً برسوم بيانية دقيقة، وصور ملونة لمخارج الحروف (أماكن خروج الحرف من الفم) وأوضاع اللسان والشفتين عند النطق. هذا النهج البصري يُسهل بشكل كبير فهم وتطبيق هذه الأحكام عملياً.
الوضوح والدقة العلمية: يجمع الكتاب بين الدقة المتناهية في عرض المعلومات، والوضوح الشديد في الشرح، مما يجعله مناسباً للمبتدئين والمتقدمين على حد سواء.
الشمولية: يغطي الكتاب جميع أحكام التجويد الأساسية من مخارج الحروف وصفاتها، وأحكام النون الساكنة والميم الساكنة، والمدود، والوقف والابتداء، وغيرها من القواعد الجوهرية.
"التجويد المصور" باللغة الملايوية
عندما نقول "التجويد المصور - اللغة الملايوية أيمن رشدي سويد"، فهذا يعني أن:
المحتوى هو شرح لأحكام التجويد: سيقوم الكتاب بتقديم شرح تفصيلي لجميع القواعد اللازمة لتلاوة القرآن الكريم بشكل صحيح.
المنهجية تعتمد على الرسوم والصور: سيُقدم الشرح بالاعتماد المكثف على الرسوم التوضيحية والصور الدقيقة لمخارج الحروف وأوضاع الجهاز النطقي، وهي الطريقة التي يتميز بها كتاب "التجويد المصور" الأصلي للدكتور أيمن سويد.
الكتاب مكتوب بالكامل باللغة الملايوية: هذا هو الجانب الجوهري. فالنصوص، الشروحات، التعليقات، والعناوين كلها ستكون باللغة الملايوية (Bahasa Melayu). هذا يعني أن الكتاب موجه بشكل خاص للمسلمين الناطقين باللغة الملايوية (في ماليزيا، إندونيسيا، سنغافورة، بروناي، وتايلاند)، والذين قد يجدون صعوبة في الوصول إلى المراجع العربية المتخصصة.
أهمية هذا العمل باللغة الملايوية
تيسير علم التجويد: يفتح هذا الكتاب باب تعلم التجويد على مصراعيه أمام المتحدثين باللغة الملايوية، ويجعل الفهم العميق لأحكام النطق والتلاوة متاحاً لهم بلغتهم الأم. هذا أمر حيوي، خاصة وأن أصوات اللغة العربية ومخارجها قد لا تكون موجودة أو متشابهة في اللغة الملايوية.
جودة التعليم: بما أن الشرح يعتمد على منهج الدكتور أيمن سويد المشهود له بالدقة والعمق، فإن هذا يضمن حصول المتعلم على معلومات صحيحة وموثوقة.
تجاوز حاجز اللغة: كثير من المسلمين الناطقين بالملايوية قد لا يجيدون اللغة العربية، وهذا الكتاب المترجم يُزيل هذا الحاجز ويُمكنهم من فهم هذه العلوم الأساسية.
نشر علوم القرآن: يُساهم بشكل كبير في نشر علوم القرآن الصحيحة والموثوقة في المجتمعات الناطقة بالملايوية.
مساعدة المعلمين: يُعد أداة تعليمية قيّمة جداً للمعلمين الذين يدرسون التجويد للطلاب الناطقين باللغة الملايوية.
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...