التفكير بات ضرورة من ضروريات الحياة بالنسبة للإنسان ولا غنى عنه. ويبدو ان التعليم الفعال لمهارات التفكير أصبح حاجة ملحة
أكثر من اي وقت مضى, لأن العلم أصبح اكثر تعقيدًا نتيجة للتحديات التي تفرضها
تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في شتى مجالات الحياة.
ومن هنا لا بد من إعادة النظر بالمناهج وطرق التدريس, بما يتناسب وحاجات
المجتمع, ويسهم في تطوير الفرد كي يكون قادرًا على مواجهة المشكلات الحياتية التي
تواجهه خلال الأعمال اليومية التي يقوم بها من خلال توجيه عقول طلابنا نحو
التفكير وحل المشكلات.
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...