الفكر التربوي عند آق شمس الدين - عامر خطاب
• يعد هذا الكتاب أول دراسة باللغة العربية تتناول حياة العالم الشيخ آق شمس الدين، وفكره التربوي، حيث قدم من دمشق في صحبة والده عندما كان في السابعة من عمره واستقر في أماسيا سنة 798هــ التي كانت وجهة العلماء والأمراء في الأناضول.
• تميز الشيخ آق شمس الدين بفكر تربوي فريد في كل من المجال السياسي والاجتماعي والسلوكي والمنهج الدراسي جعله أنموذجاً للعالم العامل الذي ينحاز إلى قضايا أمته ويضع علمه وخبرته في خدمتها.
• عاش الشيخ آق شمس الدين في مرحلةٍ تاريخيةٍ حاسمة تمكّن فيها من صناعة قائدٍ عظيمٍ نقل العالم كله نحو تاريخٍ جديدٍ (هو السلطان المعظم محمد الفاتح) فقد أشرف الشيخ على تربيته وتعليمه وبقي إلى جانبه وشارك معه في الفتح حتى أطلق عليه (الفاتح المعنوي للقسطنطينية).
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...