المَقاصِدُ في المَشهورِ من عِلمِ ضَبطِ المُصحَفِ
تُعتَبرُ هذه المَطوِيَّةُ خُلاصةً مُركَّزةً للمشهور من عِلمِ ضَبطِ المصاحف، الهدفُ منها التنبيهُ على مقاصدِ علمِ الضبط وغايتِه ، وهي تصلُحُ في مقاصدها الثلاثةِ الأُولى أن تكون مُلحَقةً من مَلاحِقِ المصاحفِ، هذا مع تنبيهاتٍ في كتابة المصحفِ الشريفِ وطباعتِهِ ونَشرِهِ ، وقد ضُبِطَتِ اقتداءً بالأئمةِ الذين كانوا يَضبِطونَ كُتُبَهُم كالإمامِ العظيمِ أبي العلاءِ الهَمَذانِيِّ ( رحمه الله ).
هذا الكتيب لفضيلة الدكتور : عادل أبو شعر
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...