في هذا الجزء سنتناول أهمّ مكوّن من مكوّنات الثقافة الإسلاميّة وهي العلوم الإسلاميّة، فلا يمكن للمثقّف أن يمارس الإصلاح وهو جاهل بأهمّ أركان ثقافة مجتمعه الذي يعيش فيه!
سنتناول العلوم الإسلاميّة كلّها، ونبيّن أهميّة كلّ واحد منها، وكيف نبني الملكة المنهجيّة فيها؟ ونحذّر بعض الآفات والأخطاء في تلك العلوم، فلكلّ علم آفات ومنعطفات، وسنذكر الكثير من الملاحظات التي تنفع طالب الثقافة العامّة، والمختصّين، لتساهم هذه العلوم في نهضة أمّتنا إن شاء لله.
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...