كثرت في زماننا العلوم، وتوفّرت المعلومات، وتعدّدت المؤلّفات، ممّا يُشعر طالب العلم بالحيرة من أين يبدأ؟ وكيف يسير؟ وما هو الحدّ الأدنى التأسيسيّ الضروريّ للمعرفة التي تؤهّله لفهم الحياة والمشاركة الإيجابيّة فيها؟
في هذا الجزء سنتعلّم كيف نبني ملكةً عقليّة منهجيّة؟ تحافظ على هويّتنا الإسلاميّة أوّلاً، وتمنحنا أدوات الانفتاح، لتكوين استقلالٍ فكريّ ثانياً، وترشدنا كيف تثمر ثقافتُنا الفاعليّةَ ثالثاً، بحيث نضع قدمنا على طريق العلماء، بامتلاك القدرة على الإضافة المعرفيّة، وإكمال مشروع الأنبياء والمصلحين النضاليّ.
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...