يهتم الكتاب بالحديث عن التفكير الاستراتيجي كونه ضرورة لكل مجتمع؛ لتأمين بقائه واستقراره، فكل شيء هو ابن القرارات وإليها يعود، والقرارات بنت التفكير والنظر، وكلما زادت مساحة النظر، زادت فرص نجاح القرارات.
يستهدف الكتاب صناع القرار الحاليين والمستقبليين، ويركز على الجيل الجديد الذي لا يزال يصنع تصوراته، والذي من المأمول أن ينهض بهذه الأمة المثقلة بالمشاكل، ويساعد في صنع الفارق بين التخلف والتقدم.
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...