نحو منهجية منطقية حول التوافق العلمي القرآني
ليسَ كلُ ما نسمعهُ من تفسيراتٍ للآياتِ الكونيةِ في القرآنِ العظيم صحيحاً...
فكيفَ نميّزُ الصحيحَ من الخاطئِ ؟ وكيفَ يمكنُ لنا أن نفهمَ تلكَ الآياتِ العظيمةَ ضمنَ سياقِ الانفجارِ المعرفيِّ الذي يشهدهُ عصرنا وستشهدهُ العصورُ القادمةُ ؟ ....
كتابُ ( نحو منهجيةٍ منطقيةٍ حولَ التوافقِ العلميِ القرآني ) يجيبنا عن هذهِ الأسئلة... ، ويوضحُ لنا الأخطاءَ المنهجيةَ التي وقع فيها من تصدوا لتفسيرِ الآياتِ الكونيةِ في زماننا... ، ثم يرسمُ منهجيةً جديدةً تمكننا من تفسيرِ هذهِ الآيات... ، وأخيراً تطبيقُ هذهِ المنهجية لتكوّن أولَ تفسيرٍ دقيقٍ ورصينٍ للآيتينِ الكريمتينْ من سورةِ الملك .
" الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ "
" ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ "
التقييم والتعليقات
لا يوجد هناك تعليقات ...